top of page
Picture1.jpg
غلاف.jpg

تخليداً لأعماله الجليلة في سبيل الإنسانية والسلام يحتفي البهائيون

هذا العام  في جميع أنحاء العالم ومع كافة أطياف المجتمع بـ :  

 الذكرى المئوية لعباس أفندي 

فأكد بأن المحبة هي الضامن الوحيد لتحقيق الاتحاد والنجاح، فقال في إحدى خطبه: "حينما ننظر إلى عالم الوجودلا نرى أمراً أعظم من المحبة. فالمحبة سبب الحياة والمحبة سبب النجاة، والمحبة سبب الدخول في ملكوت الله، والمجبة سبب الحياة الأبدية".         لقراءة الكتيب

في السنوات الأولى من القرن العشرين، عرفه العالم العربي والإسلامي باسم عباس أفندي وعرفه العالم الغربي باسم عبدالبهاء. وصفه العديد من الشخصيات في الشرق والغرب بأسمى الأوصاف مثل "العالم العلامةو "الشيخ الورع العظيم" و "معدن الفضل والكمال" و "أعجوبة عصره" و "نادرة دهره" و "سيد المصلحين" وكان يمتاز ب"سرعة الخاطر وسداد المنطق وسعة العلم ووفور الحكمة" ووصفه قادة الفكر في الغرب بأنه "سفير الإنسانية والسلام".

شرح عباس أفندي لأهل عصره أن الأديان كلها فيض إلهي من ينبوع واحد، وبأن دين الله واحد.

الذكرى المئوية لعباس أفندي سفير السلام
عبدالبهاء الموقع.jpg
bottom of page